احرار فلسطين
أهلا بكم في ملتقاكم الحر .أحرار فلسطين. نحو مجتمع إسلامي
احرار فلسطين
أهلا بكم في ملتقاكم الحر .أحرار فلسطين. نحو مجتمع إسلامي
احرار فلسطين
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


حرية الفكر والقلم على صفحات أعدت لوطن ينزف وجع
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 كن داعيا إلى الله

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
احرار

احرار


عدد المساهمات : 329
تاريخ التسجيل : 27/11/2010
العمر : 48

كن داعيا إلى الله Empty
مُساهمةموضوع: كن داعيا إلى الله   كن داعيا إلى الله Emptyالسبت ديسمبر 04, 2010 1:38 pm




كن داعيا إلى الله

اجـعل من يراك يتمنى أن يكون مثلك

ولكن كيف السبيل إلى ذلك؟..

ومن الملاحظ أن التوجيه المباشر بالدعوة إلى فعل ما سواء بالحديث رغبة أو رهبة
أو عن طريق الإجبار لا يجدي نفعا في كثير من الأحيان
إذا فكيف نكون دعاة إلى الله وننجح في ذلك ؟؟
كن أنت ماتدعو إليه ..؟
""فاجعل من يراك يتمنى أن يكون مثلك""
لا تحدثه عن الإيمان اجعله يستشعره من النور الذي يشع من وجهك
لا تحدثه عن العقيدة اجعله يعتنقها بثباتك
لا تحدثه عن العبادة اجعله يراها أمام عينيه
لا تحدثه عن الأخلاق اجعله يحبها منك
لا تحدثه عن الالتزام اجعله يتلذذ حلاوته من رؤيتك
لا تحدثه عن أن الأغاني حرام أجعله يرى إن حياتك بلا أغاني لها أحلى المعاني


[b]


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://pala7rar.yoo7.com
احرار

احرار


عدد المساهمات : 329
تاريخ التسجيل : 27/11/2010
العمر : 48

كن داعيا إلى الله Empty
مُساهمةموضوع: رد: كن داعيا إلى الله   كن داعيا إلى الله Emptyالسبت ديسمبر 04, 2010 1:53 pm


كود مكتوب:
بالهمسات وعلى صفحات المجموعات.




الكود:
<br/> <br/> <br/><embed width="600" height="1118" align="middle" pluginspage="http://www.macromedia.com/go/getflashplayer" type="application/x-shockwave-flash" bgcolor="#ffffff" wmode="transparent" quality="high" src="http://www.swfcabin.com/swf-files/1291492773.swf?file=http://v1.makcdn.com/files/46/98/caccc6ac7cb0fdd11dff416ee8a23640/video/356048.flv&image=http://v1.makcdn.com/files/46/98/caccc6ac7cb0fdd11dff416ee8a23640/images/356048T.jpg&lightcolor=0x000000&btnfrontcolor=0x666666&frontcolor=0x333333&showdigits=total&ControlbarHieght=26&btnWidth=21.9&isMaktoob=true&logo=http://cdn.maktoob.com/clipat/image/clipat-icon.png&linik=http://clipat.maktoob.com/&displaywidth=448&displayheight=354&autostart=false&fsreturnpage=fullscreen.php?flv=http://v1.makcdn.com/files/46/98/caccc6ac7cb0fdd11dff416ee8a23640/video/356048.flv&image=http://v1.makcdn.com/files/46/98/caccc6ac7cb0fdd11dff416ee8a23640/images/356048T.jpg&adv=true&0"></embed><br/> <br/>           
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://pala7rar.yoo7.com
احرار

احرار


عدد المساهمات : 329
تاريخ التسجيل : 27/11/2010
العمر : 48

كن داعيا إلى الله Empty
مُساهمةموضوع: رد: كن داعيا إلى الله   كن داعيا إلى الله Emptyالسبت ديسمبر 04, 2010 3:36 pm

الدعوة في سبيل الله و الهداية

بسم الله و الحمد لله و الصلاة و السلام على رسوله و على آله و صحبه و من والاه و من قال لزوجه أماه و اهتدى بهديه و استن بسنته حتى يلقاه أما بعد:
فأحمد الله على نعمه ظاهرة ً و باطنة ً و أعوذ بالله من شرور أنفسنا و من سيئات أعمالنا من يهد الله فلا مضل له و من يضلل فلا هادي له و أشهد أن لا إله إلا الله و أن محمداً عبده و رسوله المصطفى من أنبيائه عليهم السلام و أشرف خلقه صلوات ربي و سلامه عليه و على أصحابه الغر الميامين و آله الطيبين الطاهرين و أزواجه الطاهرات العفيفات أمهات المؤمنين.

أخواني رواد هذا المنتدى المبارك:
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

أوصيكم و نفسي أولاً بتقوى الله و مراقبته في السر و العلن و السعة و الضيق و السراء و الضراء و لقاء العدو و الصديق و محاورة البر و الفاجر و الصبر على الثناء و المدح و التوكل على الله في المأمول و المتعذر.
بادئ ذي بدء يجب التفريق بين أحكام المنادمة و التعامل و بين المحاورة و المجادلة فلا ينبغي الخلط بينهما جهلاً أو عمداً لئلا تذهب المقاصد إلى غير مراد الشرع بحكم الولاء و البراء الذي أمرنا بالتعامل وفقه مع عموم الناس و خواصهم و برهم و فاجرهم و مؤمنهم و كافرهم و مسالمهم و محاربهم بلا إفراط و لا تفريط بل انقياد لله في ذلك حسب ما جاء في الكتاب الكريم و السنة المطهرة بفهم السلف الصالح و التابعين لهم بإحسان.

أما التعامل مع الأخوة المؤمنين فالمسمى الأصح للحوار هو النصح و المناصحة و هو يتفاوت بين اللين و الشدة و الإسرار و المجاهرة بحسب تقدير المصلحة و المفسدة و الراجح و المرجوح.
و أما التعامل و التعايش و المنادمة مع المخالف المبتدع أو الكافر فينبغي للمؤمن إظهار الإنكار على المبتدع و الضال سواءً بتمعر الوجه
أو بالمقاطعة و الهجر, و في هذه ثلاث فوائد:
الأولى: تنزيه النفس المؤمنة من الركون إلى اللذين ظلموا.
الثانية: نوع من العلاج الهادف المعين للمخالف على الإذعان لسماع الحق و إتِّباعه.
الثالثة: ظهور ذلك للعامة لعدم انخداعهم بجواز منادمة المخالف و تمييع البراءة من هؤلاء.
كما ينبغي التنبه إلى أن هناك فرق بين الدعوة و بين نتائجها ( الهداية ) و عدم نسبة ذلك لنجاح الدعوة و فشلها كمثل دعوة الأنبياء و معلوم – كما جاء في الحديث – أن النبي يأتي يوم القيامة و معه الرجل و الرجلين أو ليس معه أحد و كمثل نوح عليه السلام الذي مكث في دعوة قومه 950 سنة و ما آمن معه إلا قليل.
الرسول صلى الله عليه و سلم أُمر بالإبلاغ " بلِّغ ما أنزل إليك " و " و ما عليك إلا البلاغ المبين " و لم يطالب بالنتائج " و ما عليك ألاَّ يزَّكى و " إنك لا تهدي من أحببت " و " ليس عليك هداهم " لكنه طولب و طالب المؤمنين بالدعوة إلى الله بآداب الدعوة و منها العلم و الصبر و الخلق الحسن و اللين و العفو و عدم الإستعجال.
و أما مقولة انتشار الإسلام بالسيف فهي عبارةٌ خاطئةٌ سواء قُصد بها عز الإسلام و ذل االكافرين أو قُصد بها جلافة الإسلام أو إجبار الكفَّار للدخول فيه استدلالاً بقول الرسول الكريم " و جعل رزقي تحت ظلال سيفي " و " جئتكم بالذبح " فهذه المقولة باطلةٌ من وجه هيِّن ٍ بسيط و هو أن الرسول صلى الله عليه و سلم أُمر بجهاد الكافرين و راسل عظماء المجوس و الروم داعياً لهم الدخول بالإسلام و أمر المسلمين من بعده بالجهاد على وفق شروط ثلاثة متوالية ( الإسلام – الجزية – القتال ) مصداقاً لقوله صلى الله عليه و سلم " أُمرت أن أُقاتل الناس حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله و أني رسول الله فإن فعلوا ذلك عصموا مني دمائهم و أموالهم إلا بحقها " و حقها ( للدماء الحدود و للأموال إن أسلموا الزكاة و إن لم فالجزية ) فقُصد به تحت مظلة المسلمين قهراً و أما الدخول في الإسلام قسراً فلم يرد بتاتاً و الله أعلم.
فينبغي للداعي إعداد نفسه بأدوات الدعوة الشرعية و منها:
أولاً: تربية النفس على الصبر و المثابرة و تحمل المشاق احتساباً للأجر و المضاعفة في المثوبة.
ثانياً: التزود بالعلم الشرعي ( الفقه في الدين ) عامة و مجال الدعوة و أخبار الدعاة الموثَّقين خاصة.
ثالثاً: الإستخارة و الإبتهال لله و التوكل عليه قبل المحاورة و الدعاء بالتوفيق للحق و استحضار جزاء هداية المخلوق لعبادة الخالق " لئن يهدي الله بك واحداً خيراً لك من حُمُر النعم ". كما ينبغي له تجنب فرص مكابرة خصمه و غريمه و عدم إعانة الشيطان عليه.
رابعاً: البدء بما يتفق عليه المتخاصمون من القواسم المشتركة بينهم و توضع الحدود الفاصلة بين المتفق عليه و المختلف فيه.
خامساً: تحديد المراجع المتفق عليها من المختلف فيها لتوثيقها أو البراءة منها حال الإستشهاد.
سادساً: المفترض المتعين على المتحاورين افتراض حسن الظن بكل منهما و أن ما وضعهما في هذا الموقف إلا تقوى الله بحثاً عن الحق رغبة فيه لا في المنهج و لا في رجاله صادقاً عازماً متوكلاً على الله مهيأً نفسه على الرضوخ لإتباع الحق لا يمنعه الهوى و لا الطمع و لا العزة بالإثم من ذلك.
سابعاً: تحمل الفروق الثقافية و العلمية بين المتحاورين و الصبر و تلمس الأعذار للمخالف و تحميل العبارات المحامل الحسنة و صرفها إلى التسديد و التقريب, فإن ذلك مما يخجل الخصم و يكبت الشيطان و يقتل الفجور في الخصومة.
ثامناً: الترحم على الخصم و الدعاء له بالبركة و التوفيق للخير فقد يعين ذلك في ترقيق القلوب و تحبيب الخصم لك و لما تدعو إليه و هذا لبَّ الحديث و مجال الخصومة و الهدف و النتيجة المبتغاة.
تاسعاً: إعذار الخصم في عدم قبوله للحق الذي تدَّعيه مع بيان أدلته و وضوح الحجة لأسباب منها صعوبة تغيير المعتقد بسهولة فلا تستعجل, و منها أن أصحاب الإحتجاج يدَّعون دائماً قيام الحجة و العكس صحيح فلا تدَّعي ذلك إلا بإقرار الخصم و تسليمه لك و هذه أصعب لكنها حصلت و ما منع كثير من المتخاصمين من الإنقياد للحق إلا التبعات المترتبة عليه – راجع الفقرة (( سادساً )).
عاشراً: التنزه عن الطعن في الأعراض و الفحش من القول مهما وصل الإستكبار و المعاندة في قبول الحق أو رد الأدلة أو اتباع الهوى و ما إلى ذلك استشعاراً بأن وظيفتك البلاغ المبين و أن الهدى هدى الله.

هذا ما يحضرني في هذا المجال و فاتني الكثير و الخطأ فيه وارد و عظيم فأسأل الله أن يغفر لي خطأي و تقصيري في حقه و حق دينه و أوليائه و سائر خلقه. و أن يرزقنا الإخلاص في القول و العمل و الإعتقاد و أن ينفعنا بما علمنا و يهدينا و يهد بنا و يغفر لنا و لوالدينا و للمسلمين أجمعين و لكل من له حقٌ علينا و أن يجمعنا بالأنبياء و الشهداء و الصالحين في مستقر رحمته في الفردوس الأعلى من الجنة على سرر ٍ متقابلين منزوعاً منا الغل عن إخواننا فرحين بما آتانا ربنا من نعم ٍ و رضا.
و الله أعلم ,

و صلى الله على نبينا محمد و على آله و صحبه و سلم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://pala7rar.yoo7.com
الراحلة الى الله

الراحلة الى الله


عدد المساهمات : 45
تاريخ التسجيل : 05/12/2010
العمر : 31
الموقع : لاتشكو للناس جرحا أنت صاحبه فإنه لا يؤلم الجرح الا من به ألم..

كن داعيا إلى الله Empty
مُساهمةموضوع: رد: كن داعيا إلى الله   كن داعيا إلى الله Emptyالإثنين ديسمبر 06, 2010 4:53 am

بارك الله فيك ولكن الكود لا يعمل كتعليق في الصفحات لم؟[b]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
احرار

احرار


عدد المساهمات : 329
تاريخ التسجيل : 27/11/2010
العمر : 48

كن داعيا إلى الله Empty
مُساهمةموضوع: رد: كن داعيا إلى الله   كن داعيا إلى الله Emptyالإثنين ديسمبر 06, 2010 5:10 am

وفيكم الله بارك..للأسف أختاه إدارة مكتوب ألغت الاكواد في الصفحات العامه .
فقط يمل كما أشرت أعلاه .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://pala7rar.yoo7.com
الراحلة الى الله

الراحلة الى الله


عدد المساهمات : 45
تاريخ التسجيل : 05/12/2010
العمر : 31
الموقع : لاتشكو للناس جرحا أنت صاحبه فإنه لا يؤلم الجرح الا من به ألم..

كن داعيا إلى الله Empty
مُساهمةموضوع: رد: كن داعيا إلى الله   كن داعيا إلى الله Emptyالإثنين ديسمبر 06, 2010 5:12 am

للأسف جزاك الله خيرا على التوضيح
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
كن داعيا إلى الله
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» فضل شهر الله المحرم
» تعلمنا بفضل الله
» من شروط لا اله الا الله ؟؟؟
» اني الشكر الله
» صنعك الله من اجل

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
احرار فلسطين :: نحو مجتمع إسلامي :: العقيدة والفقه الإسلامي-
انتقل الى: