وجوب الاخلاص في العمل . قال الفضيا ابن عياض رحمه الله في تفسير قوله تعالى ... الدي خلق الموت والحياة ليبلوكم ايكم احسن عملا وهو العزيز الغفور ... هو اخلاصه واصوبه قالوا ياابا علي ما اخلاهه واصوبه ؟
فقال ان العمل ان كان خالصا ولم يكن صوابا لم يقبل وان كان صوابا ولم يكن خالصا لم يقبل حتى يكون خالصا صوابا تم قرا قوله تعالى ... فمن كان
يرجو لقاء ربه فليعمل عملا صالحا ولا يشرك بعبادتي ربه احدا
اسال الله رب العرش الكريم ان تكون اعمالنا خالصتن لوجه الكريم وان تكون صوابا اي على السنة هدا ماكان يقصد به الامام العالم الرباني الفضيل ابن عياض رحمه الله تعالى وفق اخواني واخواتي الا بيدؤ اي عمل يعمله الا وان يخلص في المراء
ابو الحارث الاثري